STORY STARTER
The house at the end of the street has been boarded up for as long as your protagonist can remember. Today, they decide to explore.
كاميرا ومسجل
صرير الخشب رائحة عفن الجدران و انعدام الرؤية في الظلام لم تكن اسباب كافية لمنعي من تحدي بيت الهول
لم تكن اول مره لي في مثل هذه المنازل اكاد ازعم اني خبير بها تبدأ الشائعات غالبا من اولياء الامور المستميتين للراحة فتكون اداتهم المثالية تخويف اطفالهم سواء بالغيلان او الشياطين او المخلوقات الوحشية وايضا البيوت المسكونة
على غرار الشائعة النمطية فهذا السكن كان لعائلة مثالية حسب معايير المجتمع اب غني ام جميلة اطفال باخلاق ودرجات عالية
الى ان اصبتهم لعنة المنزل خسر الاب امواله اصيبت الام بحروق من الدرجة الثانية في جانب جسدها الايسر وفقدوا طفلهم الاصغر في حادث سيارة
كل هذا في سنتهم الاولى من سكن هذا المنزل
بعد ما ساءت احوالهم المادية انتقلوا منه ولكن لم تختفي الشائعات عن منزلهم بل زادت كمن يقول انه يسمع صوت امراة تصرخ في اخر الليل او شبح طفلهم الاصغر الذي يبكي منتظرا والديه ولكن الاغرب من هذا ادعاء احد زملائي كونه شاهد لمرات عديدة متسللًا يدخل المنزل في منتصف الليل ثم يختفي عند الفجر
وكعادتي كبطل مغوار تطوعت من بين جماعتي الجبناء لأثبات ان كل هذا ليس اكثر من هلاوس وقصص محبين الرعب
لم انسى احضار عدتي المعتادة معي كاميرا لتصوير المقطع مسجل الصوت تحسبا لكون كاميرتي القديمة تعاند تسجيل الاصوات ومصباحي المتوارث من عهد جدي الاكبر
" ارحب بكم في مغامرتنا الجديدة داخل منزل ال الكسندر لاتنسوا احضار مفرحاتكم قبل اكمال المقطع"